
أظهرت دراسة جديدة في الولايات المتحدة أن حوالي أربعمئة ألف طفل أمريكي يقعون ضحايا استغلال جنسي كل عام
وقال ريتشارد إيستيس وهو أحد اثنين وضعا هذه الدراسة إن استغلال الأطفال جنسيا في الولايات المتحدة هو الوباء الذي لا ترغب السلطات في الاعتراف بوجوده
وقال إن فريق الدراسة أصيب بالصدمة والذهول عندما اكتشف مدى انتشار الاستغلال الجنسي للأطفال وإرغامهم على ممارسة الرذيلة
وكان معظم المنخرطين في هذه الأنشطة من الأطفال المشردين الذين يمارسون هذه الأنشطة ليحصلوا على قوت يومهم ويشتروا ملابس يسترون بها أجسادهم
كما كشفت الدراسة عن وجود نزعة بين تلاميذ المدارس الثانوية للانخراط في مثل هذه الممارسات لقاء الحصول على أموال يشترون بها السلع الاستهلاكية باهظة الثمن
كما كشفت الدراسة عن أن، وخلافا لاستطلاعات الرأي العام، عدد الأولاد المشاركين في ممارسة الأنشطة الجنسية المنحرفة مساو لعدد البنات
لكن الدراسة أوضحت أن منظمات تنفيذ القانون ومؤسسات الرعاية الاجتماعية لا تولي أدنى قدر من الاهتمام لمشكلات البنين المضارين من هذه الأنشطة، على عكس الحال مع البنات
وقد استندت الدراسة التي استمرت عامين كاملين إلى بحوث أجرتها حوالي ثلاثمئة وكالة فيدرالية ومحلية، وإلى روايات الأطفال أنفسهم
كما شملت الدراسة بحث استغلال الأطفال جنسيا في كل من كندا والمكسيك، لكن النتائج الخاصة بهاتين الدولتين لم تعلن بعد
وقال ريتشارد إيستيس وهو أحد اثنين وضعا هذه الدراسة إن استغلال الأطفال جنسيا في الولايات المتحدة هو الوباء الذي لا ترغب السلطات في الاعتراف بوجوده
وقال إن فريق الدراسة أصيب بالصدمة والذهول عندما اكتشف مدى انتشار الاستغلال الجنسي للأطفال وإرغامهم على ممارسة الرذيلة
وكان معظم المنخرطين في هذه الأنشطة من الأطفال المشردين الذين يمارسون هذه الأنشطة ليحصلوا على قوت يومهم ويشتروا ملابس يسترون بها أجسادهم
كما كشفت الدراسة عن وجود نزعة بين تلاميذ المدارس الثانوية للانخراط في مثل هذه الممارسات لقاء الحصول على أموال يشترون بها السلع الاستهلاكية باهظة الثمن
كما كشفت الدراسة عن أن، وخلافا لاستطلاعات الرأي العام، عدد الأولاد المشاركين في ممارسة الأنشطة الجنسية المنحرفة مساو لعدد البنات
لكن الدراسة أوضحت أن منظمات تنفيذ القانون ومؤسسات الرعاية الاجتماعية لا تولي أدنى قدر من الاهتمام لمشكلات البنين المضارين من هذه الأنشطة، على عكس الحال مع البنات
وقد استندت الدراسة التي استمرت عامين كاملين إلى بحوث أجرتها حوالي ثلاثمئة وكالة فيدرالية ومحلية، وإلى روايات الأطفال أنفسهم
كما شملت الدراسة بحث استغلال الأطفال جنسيا في كل من كندا والمكسيك، لكن النتائج الخاصة بهاتين الدولتين لم تعلن بعد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق