الاثنين، 8 نوفمبر 2010

لا طلاق إلا لعلة السيكو سيكو




غريب أمر الكنيسة والنصرانية
إمرأة نصرانية متزوجة منذ ستة شهور ومازالت بكراً يعنى المحروس جوزها مبيعرفش وراحت تسأل شنودة أعمل ايه
شنودة قالها خليه ياخد منشطات وإلا روحى المحكمة ارفعى قضية بطلان جواز وتعالى نديكى تصريح جواز تانى من جوز بيعرف
هذه الحالة عادية وقد تحدث مع أى إمرأة من أى دين
ولكن اللى مش عادى إن شنودة بيعترف الآن بطلاق المحكمة مع انه لم يلتزم من قبل بحكم المحكمة الإدارية العليا والتى حكمت بإلزام شنودة وكنيسته بإعطاء المطلقين تصريح جواز تانى واعتبره تدخلاً فى الشريعة النصرانية(بلا نيلة هى فين ام الشريعة دى).
يبقى شنودة بيتعامل حسب مايحلو له وخالف نص من أهم النصوص التى وردت فى كتابه المكدس والتى تقول((لاطلاق إلا لعلة الزنا))
بمعنى أنه مستحيل الطلاق إلا فى حالة زنى احد الزوجين
والان هذه ليست حالة زنا
إذا شنودة بيطرمخ على مزاج اللى خلفوه وعلى حسب هواه وهوى الكنيسة ويخالف نص صريح عنده فى كتابه
شنودة اذا يخالف نصوص كتابه ويجامل النسوان بتوعه زى ماجامل هالة صدقى واعطاها تصريح جواز تانى بعد ماطلعها من وليم جوزها
ونشف ريق طليقها ويليم ومرضيش يديله تصريح زواج تانى.
يبدو ان شنودة يميل الى النسوان ويجاملهن مع انه(((مخصى حسب نصوص كتابه)))
((((يوجد أناس خصوا أنفسهم لاجل ملكوت الرب)))

وأليكم تسجيل بصوت شنودة نفسة صوت وصورة ((أعلى المقال))


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق