يبدو أن نصارى مصر مدعومين من الكنيسة وشنودة شخصياً يقودون باقى
النصارى الغلابة بتوع مصر إلى الهاوية والهلاك.
فقد إفتتح الكلب اللقيط مرقس ذليل إبن الزانية فهيمة جريس شحاتة قناه فضائية اسمها خايب الرجاء ودأب على سب كل المقدسات الإسلامية وخصوصا نبى الإسلام رسول الله صلى الله عليه وسلم وهذا بدعم من الكنيسة كما أكد المحامى نجيب جبرائيل أن هذه القنوات تابعة للكنيسة المصرية ولا تنفصل عن النسيج المصرى.
ماذا يريد هؤلاء القساوسة الإرهابيين الشاذين؟
هل يريدونها فتنة تحرق الأخضر واليابس؟
كلا لن يتمكنوا من مخططاتهم ولا الوصول لإهدافهم الخبيثة لتمزيق أوصال مصر الإسلامية وقد إنفضح مخططهم الدنىء والإرهابى سواء شنودة او هو أو زكريا بسكلتة أو الخواجة بيشو أو الفار بسيط
فقط فطن غلابة النصارى للمخطط وبداوا الهجوم على كنيستهم النجسة لفضح قساوستهم الشواذ.
ولا ننسى حادث الراهب برسوم المحروقى والذى اعتدى جنسيا على خمسة آلاف مسيحية مصرية بمباركة شنودة والكنيسة .