الأربعاء، 19 يناير 2011

انتشار المسيحية وجرائمها

وحمامات الدم ترتكب باسم المسيح

والمذابح البشعة ترتكب باسم المسيح

وجرائم فرسان الصليب ترتكب باسم المسيح

ومحاكم التفتيش ترتكب باسم المسيح

والحملات الصليبية ترتكب باسم المسيح

وجرائم حملة نابوليون ارتكبت باسم المسيح

واسقاط الخلافة العثمانية وتقسيمها كان باسم المسيح

و دوس الجنرال غورو على قبر صلاح الدين وقولته ( ها قد عدنا يا صلاح الدين ) كانت باسم المسيح

والكل سمع ابن العاهرة جورج بوش وهو يقولها بوضوح أنها حملة صليبية

ومجازر العراق وداء ملايين المسلمين هدرت باس المسيح وعملائهم الخونة أتباع إيران حليفة الصليبية الفاجرة

وأنهار دماء 70000 من المسلمين المدنيين في القدس تشهد على ارهاب المسيحية ( الصليبية )

أما عن مخازي محاكم التفتيش المسيحية سيئة السمعة نتنها زكم أنوف حتى المسيحيين أنفسهم

وأما عن ارهاب الكنيسة للعلماء ومحاربتها للعلم فهو كثير ولا يحصى , وغاليليو غاليلي أعدمته المسيحية حرقاً بلا ذنب سوى أنه عالم

منه نجد عداء المسيحية للإسلام والعلم والعلماء لا حدود له , و تبرئة المسيحية من جرائمهم وإلصاقها بالصليبية حيلة جبانة , فكلاهما واحد

وتعداد جرائم المسيحية لا تنتهي , وأكتفي بهذا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق