إختطفت الكنيسة المصرية الإرثوذوكسية منذ بضعة شهور مواطنة مصرية مسيحية متزوجة من محافظة المنيا وإسمها "كاميليا شحاتة"
وهى تعمل معلمة فى مدرسة بمحافظة المنيا ومتزوجة من قسيس كان يعمل كومبارساً عند قسيس كبير ساحر إسمه يونان مكارى .وإسم زوجها"تداوس سمعان الأطرش"
وبعد إعتناقها للإسلام تم تسليمها للكنيسة المصرية لتعذيبها وغجبارها على الأرتداد ثانية إلى النصرانية والكفر.
هذا فى بلد اسمه مصر ,بلد إسلامى أغلبيته من المسلمين ورئيسه مسلم وبه منارة الإسلام فى الشرق الأوسط"الأزهر الشريف"
ويبدو أن النصارى فى مصر توغلوا وتمكنوا من نشر فسادهم حتى أنهم تمكنوا من إسترجاع المواطنة كاميليا شحاتة إلى معسكر الكفر "الكنيسة" مرة ثانية.
ولا عزاء للأزهر...... وسلم لى على مجمع البحوث الإسلامية وسلملى على جبهه علماء الأزهر وسلم لى على الجامعة العربية
وسلم لى اكتر واكتر على منظمات حروق وخروق الانسانية
وهى تعمل معلمة فى مدرسة بمحافظة المنيا ومتزوجة من قسيس كان يعمل كومبارساً عند قسيس كبير ساحر إسمه يونان مكارى .وإسم زوجها"تداوس سمعان الأطرش"
وبعد إعتناقها للإسلام تم تسليمها للكنيسة المصرية لتعذيبها وغجبارها على الأرتداد ثانية إلى النصرانية والكفر.
هذا فى بلد اسمه مصر ,بلد إسلامى أغلبيته من المسلمين ورئيسه مسلم وبه منارة الإسلام فى الشرق الأوسط"الأزهر الشريف"
ويبدو أن النصارى فى مصر توغلوا وتمكنوا من نشر فسادهم حتى أنهم تمكنوا من إسترجاع المواطنة كاميليا شحاتة إلى معسكر الكفر "الكنيسة" مرة ثانية.
ولا عزاء للأزهر...... وسلم لى على مجمع البحوث الإسلامية وسلملى على جبهه علماء الأزهر وسلم لى على الجامعة العربية
وسلم لى اكتر واكتر على منظمات حروق وخروق الانسانية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق