لقد قرر المجمع المقدس لكنيستنا القبطية الأرثوذكسية رسمياً ، برئاسة صاحب القداسة البابا شنودة الثالث ، فى جلسته المنعقدة فى يوم السبت 17 يونيه سنة 1989 م .
" اعتبار أن طائفتي السبتيين وشهود يهوه هما طوائف غير مسيحية ، لا نتعرف بهم كمسيحيين ولا نعترف بترجمات الكتاب المقدس الخاصة بهم ، مع التحذير من حضور اجتماعاتهم ، أو دخولهم إلى بيوت الأقباط الأرثوذكس ، مثلهم فى ذلك مثل سائر الهراطقة والمبتدعين " .
لأنهم لا يعترفون بألوهية عيسي رفضهم شنودة لعنة الله عليه ,, لأنهم لا يعترفون بإنجيل شنودة المحرف هو لا يعترف بيهم ,, إخواني إن طائفة شهود يهوه هي أقرب الطوائف المسيحية إلي منهج الإسلام والفرق بيننا و بينهم كالفرق ما بين الإصبعين عكس عتاة التشدد الأرثوذكس عملاء أمريكا في مصر
ردحذف