هذا النص في رواية لوقا لإنجيل المسيح في سياق النص التالي:
«جئت لألقي نارا على الأرض فماذا أريد لو اضطرمت؟ ولي صبغة أصطبغها وكيف أنحصر حتى تكمل؟ أتظنون أني جئت لأعطي سلاما على الأرض؟ كلا أقول لكم! بل انقساما. لأنه يكون من الآن خمسة في بيت واحد منقسمين: ثلاثة على اثنين واثنان على ثلاثة. ينقسم الأب على الابن والابن على الأب والأم على البنت والبنت على الأم والحماة على كنتها والكنة على حماتها».
هذا جزء من كتاب المسيحيين الذى يتعبد به شنودة وكنيسته المصرية وأقباط المهجر الذين يريدون إعلان دولة قبطية مسيحية فى مصر والإنفصال عن البلد الأم المسلمة مصر وللأسف يغذى هذا الزعم العديد من القساوسة المجرمون الإرهابيون من كهنة شنودة امثال بيشوى* ومرقس عزيز*(إبن فهيمة جريس شحاته الزانية) وشنودة نفسه كذلك ودعائم هذا الإنفصال هو تكوين ميليشيات مسيحية مسلحة تأتى بأسلحتها من الخارج عن طريق كونتينرات البضاعة التى تاتى لشركات ساويرس وغيره ولعلكم لم تنسوا بعد اعتقال مالك السفينة التى رست فى ميناء بورسعيد ومالكها هو نجل راعى مطرانية بورسعيد وقالوا أنها ألعاب نارية... نعم ألعاب نارية تسببت فى إنفجارات كنيسة القديسين فى الإسكندرية حسث تقول الصحف نقلا عن تحقيقات النيابة أن المادة المستخدمة فى الانفجار هى مادة شديدة الإنفجار وليست (T N T) وإنما مادة أخرى لاتستخدم إلا فى دول محدودة أولها دولة الكيان الصهيونى إسرائيل. وكذلك محاولة الكنيسة لطمس مسرح الأحداث حتى لايجد الأمن والبحث الجنائى خيوط يمكن أن تقودهم إلى فك شفرة الحادث ومرتكبه. كذلك لاحظنا سرعة تحرك ميليشيات وأقباط المهجر والداخل فى تقديم مطالبهم للدولة حيال الحادث وكأنهم كانوا مجهزين هذه المطالب ومتوقعين التفجيرات لابتزاز الحكومة والأمن وكذلك لاحظنا وإستغربنا رد فعل معظم الإعلاميين والفنانين وعدد من طوائف الشعب المغيبة فى التعاطف الزائف والمكشوف والعبيط مع النصارى كعادل غمام المشخصاتى والذى نفى نفياً قاطعاً أن تكون إسرائيل لها يد فى الحادث بل أكد أن هذا الحادث فاعله مسلم متطرف فى إشارة إلى مقت وكره والحقد على الإسلام والمسلمين ونصّب نفسه قاضيا وباحثا جنائياً وتوصل لنتائج لم يتوصل لها الأمن المصرى نفسه ولا سلطات التحقيق. واطلب من كل الناس التفكرّ والتدبّر وعدم التسرّع فى التوصل للنتائج وأقول تعاملوا مع هذه المعطيات والتى هى (اعتقال نجل وكيل مطرانية بورسعيد)على خلفية استيراد أسلحة من إسرائيل- المطالب الفورية لأقباط المهجر وسرعة رد الفعل وكأنهم كانوا متوقعين الحادث لإبتزاز الحكومة- تصرفات بعض أقباط الداخل من شحن طائفى مقيت- تصرف مفيد فوزى وتصريحاته وكذلك تجنيد بعص الصحفيين ضد الإسلام ومحاولة نفى التهمة عن المسلمين والإسلام عن طريق بعض الكحسوبين على مصر كشيوخ وطبعا هم إستُدرِجوا إلى هذه التصريحات- كذلك تصريح وزير داخلية ألمانيا وقوله أن رئيس الكنائس القبطية فى ألمانيا أرسل له فاكساً مفاده أنه تلقى تهديدات بتفجيرات من ضمنها تفجيرات الإسكندرية ومع ذلك لم يبلغ هذا القس المصرى السلطات المصرية وهو مايثير الريبة. كذلك الحصول على فيديو من الكنيسة وبه شخص مسيحى دخل القداس متاخرا وضغط على ريموت كونترول(جهاز تفجير عن بعد) كما أفادت التصريحات فى الصحف وهروب هذا الشخص فور الإنفجار- كذلك تطمين كاهن القداس لرواد القداس وقوله لهم(متخافوش متخافوش) وكأنه مش خايف أو مطمئن أن الإنفجار فى الخارج ولن يطوله مع إن رد الفعل الطبيعى هو خوفه كذلك ومحاولة الإختباء أو كما نقول بالبلدى (يأخد له ساتر) خلاصة القول أن الإسلام والمسلمين برأء من هذا الفعل المشين وكذلك لامصلحة للمسلمين من إشعال الفتن أو الإعتداء لان الله سبحانه وتعالى نهانا عن الإعتداء أو قتل النفس بغير الحقّ فمن إذا له مصلحة فى إثارة الفتن والقلاقل وتوليع النار؟ يقول الله تعالى فى شأن اليهود((كلما أوقدوا ناراً للحربِ أطفأها اللهُ ويسعَونَ فى الأرضِ فساداً))... ولايخفى عليكم أن اليهود حلفاء للنصارى فقد إجتمع الإثنان سويا لضرب الإسلام وماهو موريس صادق وأقباط المهجر ببعيد عندما تعاونوا مع إسرائيل وطلبوا منها إحتلال مصر وقانا الله وإياكم شر الفتن والدسائس وحفظ مصرنا العزيزة الإسلامية وسائر بلاد المسلمين ونسأل اله أن ينعم علينا بنعمة الأمن والأمان والإستقرار بعيد عن فتن الكنيسة وشنودة واليهود... ملحوظة-- النص الذى أوردته فى بداية الصفحة هو نص من كتاب المسيحيين ويقول فيه يسوع أنه جاء ليس من أجل السلام وإنما من أجل الإنقسام والسيف والتفريق وإشاعة الفوضى.. حسبنا الله ونعم الوكيل فى المسيحيين وكتابهم
«جئت لألقي نارا على الأرض فماذا أريد لو اضطرمت؟ ولي صبغة أصطبغها وكيف أنحصر حتى تكمل؟ أتظنون أني جئت لأعطي سلاما على الأرض؟ كلا أقول لكم! بل انقساما. لأنه يكون من الآن خمسة في بيت واحد منقسمين: ثلاثة على اثنين واثنان على ثلاثة. ينقسم الأب على الابن والابن على الأب والأم على البنت والبنت على الأم والحماة على كنتها والكنة على حماتها».
هذا جزء من كتاب المسيحيين الذى يتعبد به شنودة وكنيسته المصرية وأقباط المهجر الذين يريدون إعلان دولة قبطية مسيحية فى مصر والإنفصال عن البلد الأم المسلمة مصر وللأسف يغذى هذا الزعم العديد من القساوسة المجرمون الإرهابيون من كهنة شنودة امثال بيشوى* ومرقس عزيز*(إبن فهيمة جريس شحاته الزانية) وشنودة نفسه كذلك ودعائم هذا الإنفصال هو تكوين ميليشيات مسيحية مسلحة تأتى بأسلحتها من الخارج عن طريق كونتينرات البضاعة التى تاتى لشركات ساويرس وغيره ولعلكم لم تنسوا بعد اعتقال مالك السفينة التى رست فى ميناء بورسعيد ومالكها هو نجل راعى مطرانية بورسعيد وقالوا أنها ألعاب نارية... نعم ألعاب نارية تسببت فى إنفجارات كنيسة القديسين فى الإسكندرية حسث تقول الصحف نقلا عن تحقيقات النيابة أن المادة المستخدمة فى الانفجار هى مادة شديدة الإنفجار وليست (T N T) وإنما مادة أخرى لاتستخدم إلا فى دول محدودة أولها دولة الكيان الصهيونى إسرائيل. وكذلك محاولة الكنيسة لطمس مسرح الأحداث حتى لايجد الأمن والبحث الجنائى خيوط يمكن أن تقودهم إلى فك شفرة الحادث ومرتكبه. كذلك لاحظنا سرعة تحرك ميليشيات وأقباط المهجر والداخل فى تقديم مطالبهم للدولة حيال الحادث وكأنهم كانوا مجهزين هذه المطالب ومتوقعين التفجيرات لابتزاز الحكومة والأمن وكذلك لاحظنا وإستغربنا رد فعل معظم الإعلاميين والفنانين وعدد من طوائف الشعب المغيبة فى التعاطف الزائف والمكشوف والعبيط مع النصارى كعادل غمام المشخصاتى والذى نفى نفياً قاطعاً أن تكون إسرائيل لها يد فى الحادث بل أكد أن هذا الحادث فاعله مسلم متطرف فى إشارة إلى مقت وكره والحقد على الإسلام والمسلمين ونصّب نفسه قاضيا وباحثا جنائياً وتوصل لنتائج لم يتوصل لها الأمن المصرى نفسه ولا سلطات التحقيق. واطلب من كل الناس التفكرّ والتدبّر وعدم التسرّع فى التوصل للنتائج وأقول تعاملوا مع هذه المعطيات والتى هى (اعتقال نجل وكيل مطرانية بورسعيد)على خلفية استيراد أسلحة من إسرائيل- المطالب الفورية لأقباط المهجر وسرعة رد الفعل وكأنهم كانوا متوقعين الحادث لإبتزاز الحكومة- تصرفات بعض أقباط الداخل من شحن طائفى مقيت- تصرف مفيد فوزى وتصريحاته وكذلك تجنيد بعص الصحفيين ضد الإسلام ومحاولة نفى التهمة عن المسلمين والإسلام عن طريق بعض الكحسوبين على مصر كشيوخ وطبعا هم إستُدرِجوا إلى هذه التصريحات- كذلك تصريح وزير داخلية ألمانيا وقوله أن رئيس الكنائس القبطية فى ألمانيا أرسل له فاكساً مفاده أنه تلقى تهديدات بتفجيرات من ضمنها تفجيرات الإسكندرية ومع ذلك لم يبلغ هذا القس المصرى السلطات المصرية وهو مايثير الريبة. كذلك الحصول على فيديو من الكنيسة وبه شخص مسيحى دخل القداس متاخرا وضغط على ريموت كونترول(جهاز تفجير عن بعد) كما أفادت التصريحات فى الصحف وهروب هذا الشخص فور الإنفجار- كذلك تطمين كاهن القداس لرواد القداس وقوله لهم(متخافوش متخافوش) وكأنه مش خايف أو مطمئن أن الإنفجار فى الخارج ولن يطوله مع إن رد الفعل الطبيعى هو خوفه كذلك ومحاولة الإختباء أو كما نقول بالبلدى (يأخد له ساتر) خلاصة القول أن الإسلام والمسلمين برأء من هذا الفعل المشين وكذلك لامصلحة للمسلمين من إشعال الفتن أو الإعتداء لان الله سبحانه وتعالى نهانا عن الإعتداء أو قتل النفس بغير الحقّ فمن إذا له مصلحة فى إثارة الفتن والقلاقل وتوليع النار؟ يقول الله تعالى فى شأن اليهود((كلما أوقدوا ناراً للحربِ أطفأها اللهُ ويسعَونَ فى الأرضِ فساداً))... ولايخفى عليكم أن اليهود حلفاء للنصارى فقد إجتمع الإثنان سويا لضرب الإسلام وماهو موريس صادق وأقباط المهجر ببعيد عندما تعاونوا مع إسرائيل وطلبوا منها إحتلال مصر وقانا الله وإياكم شر الفتن والدسائس وحفظ مصرنا العزيزة الإسلامية وسائر بلاد المسلمين ونسأل اله أن ينعم علينا بنعمة الأمن والأمان والإستقرار بعيد عن فتن الكنيسة وشنودة واليهود... ملحوظة-- النص الذى أوردته فى بداية الصفحة هو نص من كتاب المسيحيين ويقول فيه يسوع أنه جاء ليس من أجل السلام وإنما من أجل الإنقسام والسيف والتفريق وإشاعة الفوضى.. حسبنا الله ونعم الوكيل فى المسيحيين وكتابهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق