الملفت للنظر أن معظم المسيحيين فى مصر قبل المسلمين يشكون فى أن الفاعل لتفجير كنيسة القديسين هو مسلم ذلك مع تضارب أقوال شهود العيان واستقراء للواقع
ويبدو أن مسيحيين مصر بدأوا يستوعبوا الدور القذر الذى تلعبه كنيستهم وعلى رأسها المجرم الإرهابى نظير جيد الملقب بشنودة الثالث
لانه لايدخل فى عقل طفل صغير بعد هذه التحرشات والتطاول من المسيحيين تجاه الامن المصرى وقطع الطريق وتكسير مبنى محافظة الجيزة وقت احداث العمرانية -لايدخل فى عقل طفل صغير ان المسلمين لهم يد فى تحريك الفتنة فى مصر.
فقد استوعب اغلب عقلاء المسيحيين فى مصر الدرس وعرفوا ان سبب الفتنة والبلاء هم اقباط المهجر مدعومين بشنودة وميليشياته المسيحية الارهابية لتحقيق مكاسب سياسية تمهيدا لتححقيق الحلم المزعوم بتقسيم مصر لدويلتين
فاتمنى من عموم المسيحيين فى مصر استيعاب الدرس جيداً وانفصالهم عن الكنيسة المصرية والارهابى شنودة الثالث
فاغلب الاراء المسيحية فى مصر تقول بأن الفاعل هى الكنيسة نفسها
ويبدو أن مسيحيين مصر بدأوا يستوعبوا الدور القذر الذى تلعبه كنيستهم وعلى رأسها المجرم الإرهابى نظير جيد الملقب بشنودة الثالث
لانه لايدخل فى عقل طفل صغير بعد هذه التحرشات والتطاول من المسيحيين تجاه الامن المصرى وقطع الطريق وتكسير مبنى محافظة الجيزة وقت احداث العمرانية -لايدخل فى عقل طفل صغير ان المسلمين لهم يد فى تحريك الفتنة فى مصر.
فقد استوعب اغلب عقلاء المسيحيين فى مصر الدرس وعرفوا ان سبب الفتنة والبلاء هم اقباط المهجر مدعومين بشنودة وميليشياته المسيحية الارهابية لتحقيق مكاسب سياسية تمهيدا لتححقيق الحلم المزعوم بتقسيم مصر لدويلتين
فاتمنى من عموم المسيحيين فى مصر استيعاب الدرس جيداً وانفصالهم عن الكنيسة المصرية والارهابى شنودة الثالث
فاغلب الاراء المسيحية فى مصر تقول بأن الفاعل هى الكنيسة نفسها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق