اظهرت الاستطلاعات فى مصر بين عناصر مسيحية ان غالبية المسيحيين فى مصر يعتقدون بأن المسلمين فى مصر ضيوف على ارض مصر وانهم أحفاد العرب الغزاه الذين أتوا مع سيدنا عمرو ابن العاص وقت الفتح العربى لمصر والذى يسمونه اختلال وغزو لمصر.
كذلك يعتقد هؤلاء الناس أن مصر بلد المسيح وهى مسيحية.. هذا الكلام كذلك باح به علانية الانبا بيشوى والذى سب الاسلام والمسلمين عندما صرّح وقال بأن القرآن محرف وأن عثمان ابن عفّان قد زود آية من القرآن بعد وفاه رسول الله صلى الله عليه وسلم.
والآن دعون نتأمل من أين جاء هؤلاء النصارى المسيحيين بهذه الافكار والاقوال:
يقوم الكثير من القساوسة المجرمين الإرهابيين المتطرفين الحاقدين بتدريس هذه السموم والأكاذيب للاطفال فى الكنائس يوم الأحاد ويوم الجمعة.. والمعروفة باسم مدارس الأحد.. ويبثون سموم تطرفهم وعنصريتهم وإجرامهم واكاذيبهم فى آذان أطفال المسيحيين حتى ينشأوا على هذه السموم والكراهية والأكاذيب عن الاسلام والمسلمين وان مصر بلد المسيح وهذا الهراء والغثاء والتطرف.
فيكبر اطفال المسيحيين على هذه الأفكار القذرة العنصرية الصليبية المتطرفة الكاذبة ويبدأوا بالتعامل مع المسلمين من هذا المنطلق
وقد ظهرت هذه السموم علانية عن طريق الانبا بيشوى الارهابى الكاذب والهارب حتى الان ولا يستطيع الظهور مرة اخرى ولكنه اختفى داخل الأديرة ولن يظهر مرة أخرى لانه اصبح كارتاً محروقاً بالنسبة للكنيسة وضاعت فرصته فى الترشح لكرسى الماماوية.
فيحب على شيوخ المسلمين وكذلك الاعلاميين الشرفاء والعقلاء أن يشرحوا لهؤلاء النصارى الحقيقة مجردة وان يفضحوا اكاذيب مدارس الاحد وميليشيات التطرف المسيحية والتى تغذى هؤلاء بالارهاب والعنصرية والأكاذيب
واخيراً نسأل الله لمصرنا الحبيبة الاسلامية والتى يعيش فيها اقلية مسيحية نسأل الله ان يحمى مصرنا من الفتن والدسائس .. وسلام على سيدنا رسول الله واخيه المسيح عيسى عليهما الصلاه والسلام وجميع أنبياء الله
كذلك يعتقد هؤلاء الناس أن مصر بلد المسيح وهى مسيحية.. هذا الكلام كذلك باح به علانية الانبا بيشوى والذى سب الاسلام والمسلمين عندما صرّح وقال بأن القرآن محرف وأن عثمان ابن عفّان قد زود آية من القرآن بعد وفاه رسول الله صلى الله عليه وسلم.
والآن دعون نتأمل من أين جاء هؤلاء النصارى المسيحيين بهذه الافكار والاقوال:
يقوم الكثير من القساوسة المجرمين الإرهابيين المتطرفين الحاقدين بتدريس هذه السموم والأكاذيب للاطفال فى الكنائس يوم الأحاد ويوم الجمعة.. والمعروفة باسم مدارس الأحد.. ويبثون سموم تطرفهم وعنصريتهم وإجرامهم واكاذيبهم فى آذان أطفال المسيحيين حتى ينشأوا على هذه السموم والكراهية والأكاذيب عن الاسلام والمسلمين وان مصر بلد المسيح وهذا الهراء والغثاء والتطرف.
فيكبر اطفال المسيحيين على هذه الأفكار القذرة العنصرية الصليبية المتطرفة الكاذبة ويبدأوا بالتعامل مع المسلمين من هذا المنطلق
وقد ظهرت هذه السموم علانية عن طريق الانبا بيشوى الارهابى الكاذب والهارب حتى الان ولا يستطيع الظهور مرة اخرى ولكنه اختفى داخل الأديرة ولن يظهر مرة أخرى لانه اصبح كارتاً محروقاً بالنسبة للكنيسة وضاعت فرصته فى الترشح لكرسى الماماوية.
فيحب على شيوخ المسلمين وكذلك الاعلاميين الشرفاء والعقلاء أن يشرحوا لهؤلاء النصارى الحقيقة مجردة وان يفضحوا اكاذيب مدارس الاحد وميليشيات التطرف المسيحية والتى تغذى هؤلاء بالارهاب والعنصرية والأكاذيب
واخيراً نسأل الله لمصرنا الحبيبة الاسلامية والتى يعيش فيها اقلية مسيحية نسأل الله ان يحمى مصرنا من الفتن والدسائس .. وسلام على سيدنا رسول الله واخيه المسيح عيسى عليهما الصلاه والسلام وجميع أنبياء الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق