بمناسبة تكالب الامم على أمة الاسلام كالكلاب المسعورة والذئاب النجسة من نصارى وامريكان والمان واوروبيون وكل من هب ودب من أنجاس الأرض وكذلك يعاونهم الطابور الخامس من العلمانيين والمرتزقة والمأجورين والمنبطحين والليبراليين والبيزنطيين وكل الملل والنحل النجسة المسعورة . أذكركم بهذه القصيدة الرائعة علها تستنفر فى أمة الإسلام الحمية
أخي جاوز الظالمون المدى فحق الجهاد وحق الفدى
أنتركهم يغصبون العروبة مجـــــــد الأبوة والسؤددا= وليسوا بغير صليل السيوف يجيبون صوتا لنا أو صدا= فجرد حســامك من غمده فليس لـــه بعــد أن يغمدا = أخي أيـــها العــــربي الأبي أري اليوم موعدنا لا الغدا= أخي اقبل الشرق في أمة ترد الضلالة وتحي الهدي= صبرنا علي غدرهم قادرينـــا وكنـــا لــــهم قدراً مرصدا = طلعنا عليهم طلوع المنون فصاروا هباءا وصاروا سُدي= أفيكم إلي قبلة المشرقين لنحمي العقيدة والمسجدا= يسوع ا لمسيح علي أرضها يعانق في جيشه احمد= فلسطين يفدى حماك الشباب وجل الفدائى والمفتدى= فلسطين تحميكى منا الصدور فإما الحياه وإما الردى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق