الأحد، 2 يناير 2011


فى ظل المسلسل الدائم لبلطجة المسيحيين فى مصر وجرائمهم الارهابية ضد المسلمين وضد الحكومة قام المسيحيين مدعومين من شنودة بالاعتداء على شيخ الازهر ومفتى الديار المصرية ووزير الاوقاف ورئيس مجمع البحوث الاسلامية وذلك عندما توجهوا الى كاتدرائية العباسية لمواساه شنودة فى قتلاه من النصارى فماذا كان ثمن الجمبل؟
كان رد الجميل بالاعتداء الوحشى من المسيحيين ادعياء محبة يسوع المزعومة على رموز الاسلام فى مصر الاسلامية
ولكن لااستبعد بلطجة وارهاب ووقاحة مسيحيو مصر ذلك لانها تعاليم كتابهم اللامقدس الارهابى والذى يأمرهم بالقتل والارهاب والبلطجة

(((الشيخ والشاب والعذراء والطفل والنساء- اقتلوا للهلاك))))

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق