شنودة ومحاكمته على الفيسبوك من جراء اجرامه وتطاوله على الاسلام
لا تزال الكنيسة المصرية وعلى رأسها البطريك نظير جيد الشهير بشنودة وتابعه قُفّة الشهير ببيشوى ينفخون فى نيران الفتنة الطائفية بين أبناء الشعب المصرى من الاغلبية الساحقة المسلمة والاقلية النصرانية البسيطة وذلك عن طريق إطلاق تصريحات غبية وجاهلة وحقيرة من منطلق الحقد والكره والبغض للمسلمين وإتهامهم بأنهم ضيوف على مصر وغُزاه وهذا منافياً تماما للواقع ولو سألنا أى رجل فى الشارع الغربى عن هذا الأمر لضحك من أعماق قلبه على غباء الكنيسة المصرية وجهاها بالتاريخ واللغة كذلك
ولكن قد لاحظنا عهدا جديداً من الحرية وأنطلق المارد الإسلامى من معقله ولن يعود مرة اخرى الا وقد ألجمنا هؤلاء الحاقدين من الكنبسة وعلى رأسهم نظير جيد الشهير بنظنظ ألقمناهم حجرا وأخرسناهم للأبد ولن تقوم لهم قائمة مرة أخرى
وإن غداً لناظره قريب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق