إتكسرت وتحطمت وتهزأت وتمسخرت هيبة وصورة وقداسة نظير جيد الشهير بشنودة فى اعين وأنفس نصارى مصر من الأرثوذوكس وذلك بعد أن انضرب بالجزم القدينة والشباشب بناءاً على طلب الجماهير المصرية من مسلمين ونصارى يكرهون شنودة
وأصبح تهزىء وضرب شنودة نظير بالجزمة مطلب شعبى.
وجدير بالذكر أن طائغة الإنجيليين فى مصر يصفون نظير جيد او شنودة ب(أبو حمامة) نظراً للحمامة التى طيرها أتباعه من وراء الستارة فى الكاتدرائية حتى يُوحى لأتباعه أن الروح القطز تسانده وقد كانت فضيحة مدوية لنظير.
وفى تقديرى أن ضرب ومسخرة نظير بالجزمة أصبح مطلب قومى من عموم المسلمين بل عموم المصريين كلهم وحتى الغرب أصبح يستهزىء بنظير وكنيسته.
هذا وقد أُصيب بعض أتباع نظير بذهول رهيب من جراء ضرب نظيرعم بالجزمة وفقدوا النطق تماما ولم يعد لنظير ذكر فى اذهانهم ونفوسهم وحصوصا وانهم فى حالة إنقراض الآن حسب كلام قساوستهم
وأصبح تهزىء وضرب شنودة نظير بالجزمة مطلب شعبى.
وجدير بالذكر أن طائغة الإنجيليين فى مصر يصفون نظير جيد او شنودة ب(أبو حمامة) نظراً للحمامة التى طيرها أتباعه من وراء الستارة فى الكاتدرائية حتى يُوحى لأتباعه أن الروح القطز تسانده وقد كانت فضيحة مدوية لنظير.
وفى تقديرى أن ضرب ومسخرة نظير بالجزمة أصبح مطلب قومى من عموم المسلمين بل عموم المصريين كلهم وحتى الغرب أصبح يستهزىء بنظير وكنيسته.
هذا وقد أُصيب بعض أتباع نظير بذهول رهيب من جراء ضرب نظيرعم بالجزمة وفقدوا النطق تماما ولم يعد لنظير ذكر فى اذهانهم ونفوسهم وحصوصا وانهم فى حالة إنقراض الآن حسب كلام قساوستهم
الله يغفر لكل احدا يخطئ وهو لايعلم ماذا يقول ولكن لكى يعلم الجميع ان الله سبحانه وتعالى يحاسب كل نفس اخطأت ولم تغفر للاخرين
ردحذف