الخميس، 11 مارس 2010

تنصير مسلمي بلغاريا تحت تهديد السلاح 1912م

تأمل جيداً في تواطؤ قساوسة الكنيسة الأرثوذكسية واجرامها بحق مسلمي البوماك وهم يؤدون مكرهين طقس الدخول في النصرانية الذي يسمى عندهم بـ (التعميد)

التقطت هذه الصورة في قرية مسلمة سقطت في أيدي البغاة من جيشهم الصليبي الذي أجبر أهلها من المسلمين على احناء رؤوسهم للقساوسة لحظة التنصير بالاكراه او التعرض للقتل بوحشية

تأمل كيف سيقت نساء المسلمات وهن في في الحجاب وقد أجبرن على اقتياد أطفالهن ليتم تنصير الجميع تحت تهديد السلاح

انشروا هذه الصورة في كل المنتديات والمدونات دليل إدانة جديد من كتب التاريخ القريب لأن ذاكرة كثير من المسلمين والعرب قد أصابتها علل شتى للأسف الشديد أشبه ما تكون بالزهايمر عافاكم الله

إن هذه الصورة تسقط مزاعم المنصرين من أن دينهم ((دين المحبة)) وأنه لم ينتشر بالاكراه وبالسيف وهي التهمة التي يرمون بها ديننا الحنيف زوراً وب

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق